عندما تسقط المنظومة في الوحل يبحث العقلاء على نوع المقاربة ولا يركنون إلى مقاربة النوع ...
فالنظر في نوع المقاربة يسمح باستثمار الكفاءات المناسبة... أما مقاربة النوع فتحصر القضية في تأنيث المسؤولية ... وربما ستحصرها في التخنيث في يوم من الأيام ...
فالنظر في نوع المقاربة يسمح باستثمار الكفاءات المناسبة... أما مقاربة النوع فتحصر القضية في تأنيث المسؤولية ... وربما ستحصرها في التخنيث في يوم من الأيام ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق